الخميس، 3 فبراير 2022

الامارات تحتل الصدارة العالميه فى مؤاشرات الامن والامان ومحط انظار قادة العالم السياسي والاقتصادى والرياضى

 

الامارات وطن الامن والامان



حلت الإمارات بالمركز الأول عالمياً في مؤشر شعور السكان بالأمان عند تجوالهم بمفردهم وفق تصنيف "جالوب" للقانون والنظام لعام 2021.

ووفق مؤسسة "جالوب" الأمريكية حققت الإمارات المركز الأول عالميا في "مستويات شعور السكان بالأمان عند تجوالهم بمفردهم في شوارع الدولة".

وأعرب 95% من سكان الإمارات عن شعورهم بالأمان عند تجوالهم في الشوارع بمفردهم، فيما حلت النرويج بالمركز الثاني بنسبة 93% والصين ثالثا بنسبة 91%.

ومن المقاييس التي اعتمدت عليها المؤسسة، مدى شعور الناس بالأمان أثناء سيرهم بمفردهم ليلًا بالمنطقة التي يعيشون فيها، وكذلك ثقتهم في الشرطة المحلية، بالإضافة إلى ما إذا كان الشخص قد تعرض للسرقة أو الاعتداء خلال الـ12 شهرا الماضية.

وفي مؤشر  "مؤشر القانون والنظام العالمي"، حلت دولة الإمارات بالمركز الثاني عالميا حيث احتلت النرويج المركز الأول برصيد 94 نقطة من أصل 100.

وتقاسمت الإمارات والصين وسويسرا المركز الثاني برصيد 93 نقطة، وحلت فنلندا وأيسلندا وطاجيكستان في المركز الثالث برصيد 92 نقطة. 

ويرصد المؤشر  مستويات إقرار النظام العام والقانون في مختلف دول العالم، وأيضاً مستويات شعور السكان في كل دولة بالأمان.

واحتفظت الإمارات بصدارتها  على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للعام الثالث على التوالي ما يعكس الجهود المبذولة من الدولة في إرساء دعائم الأمن بكافة ربوعها.

وتشكل منظومة الأمن والأمان في دولة الإمارات العربية المتحدة، أساس الرفاهية والاستقرار، حيث تثبت المؤشرات والإحصاءات الدولية صدارة الدولة للمراكز الأولى في انخفاض معدلات الجرائم على المستوى العالمي.

وتؤكد تلك المراكز توجيهات القيادة الحكيمة ببذل المزيد من الجهود، وسن الكثير من التشريعات والمبادرات التي تؤسس لمجتمع آمن ومستقر، في دولة عملت ولا تزال على جعل الأمن والأمان وسيلة لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، بما ينسجم مع أهداف "رؤية الإمارات 2021" التي تسعى إلى أن تكون الإمارات الأولى عالمياً في الأمن والأمان، والبقعة الأكثر أماناً على مستوى العالم.

وتوالت الزيارات الرئاسيه على الامارات 

وفقد استضافت واحه الامان الامارات  مؤاخرا

اجتماع رباعي بين السيسي وملك البحرين ونائب رئيس الإمارات وولي عهد أبوظبي


 وكذلك زيارات ذات طابع سياسي عميق 


حيث استقبلت رئيس وزراء اثيوبيا فقد  استقبل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، السبت، رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الإمارات.

وبحث وآبي أحمد مسارات التعاون والعمل المشترك وفرص تعزيزها بين دولة الإمارات وإثيوبيا في مختلف المجالات بما يصب في جهود التنمية الشاملة في البلدين ويخدم مصالحهما المتبادلة، إضافة إلى مجمل القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.

كذلك رئيس وزراء الصومال يزور الإمارات لتعزيز العلاقات بين البلدين حيث رئيس وزراء السيد محمد حسين روبلي والوفد المرافق له توجهوا إلى دولة الإمارات العربية المتحدة لتعزيز العلاقات والتعاون مع كبار قادة الدولة".

ومن جهه الاقتصاد

الإمارات ضمن الـ5 الكبار عالمياً في "العمل اللائق ونمو الاقتصاد"

ضمنت الإمارات موقعها في الـ5 الأوائل عالميا بـ18 مؤشرا تقيس تحقيق الهدف الثامن من أهداف التنمية المستدامة "العمل اللائق ونمو الاقتصاد".

 وتضمنت المؤشرات تصدر الإمارات العالم في 6 مؤشرات مرتبطة بذات الهدف، وبحسب الرصد الذي أجراه المركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء فقد تصدرت الإمارات العالم في مؤشر كبار المديرين المختصين ضمن تقرير المواهب العالمية، ومؤشر قدرة الدولة على استقطاب المواهب ضمن تقرير مؤشر الازدهار، ومؤشر توافر العمالة الماهرة، ومؤشر ريادة الأعمال، ومؤشر قلة النزاعات العمالية، إلى جانب مؤشر قلة تكاليف تعويض إنهاء خدمات العامل والتي صدرت ضمن الكتاب السنوي للتنافسية العالمية.

وجاء الرصد استناداً إلى تقارير كبريات المرجعيات الدولية المعنية مثل المنتدى الاقتصادي العالمي، والمعهد الدولي للتنمية الإدارية، ومعهد "ليجاتيم"، والمعهد الأوربي لإدارة الأعمال "إنسياد".

مراكز متقدمة

وحققت الإمارات المركز الثاني عالميا في 4 مؤشرات تضمنت مؤشر تنوع القوى العاملة ضمن تقرير التنافسية العالمية 4.0، ومؤشر انخفاض البطالة، ومؤشر نسبة القوى العاملة، وفقاً للكتاب السنوي للتنافسية، إضافة إلى مؤشر توافر الخبرات العالمية ضمن الكتاب السنوي للتنافسية الرقمية.

وحلت الإمارات في المركز الثالث عالميا في كل من مؤشر معدل التوظيف ضمن الكتاب السنوي للتنافسية الرقمية، ومؤشر القوى العاملة الحاصلين على التعليم الثانوي ضمن تقرير تنافسية المواهب العالمي، فيما حققت المركز الرابع عالميا في كل من مؤشر الرواتب والإنتاجية ضمن تقرير التنافسية العالمية 4.0، ومؤشر جودة تشريعات البطالة، ومؤشر اللوائح التنظيمية للعمل ضمن الكتاب السنوي للتنافسية العالمية.

وجاءت الإمارات في المركز الخامس عالميا في مؤشر سهولة توظيف العمالة الأجنبية ضمن تقرير التنافسية العالمية 4.0، ومؤشر مدة التدريب في المهنة ضمن الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، ومؤشر إجمالي الإنفاق على البحث والتطوير الممول من قبل الأعمال ضمن تقرير مؤشر الابتكار العالمي.

معدلات نمو عالية

وحققت دولة الإمارات خلال العقود الماضية معدلات عالية من النمو والاستقرار الاقتصادي، مما أدى إلى خلق وظائف بشكل واسع للعمالة المحلية والأجنبية، وجاءت الإمارات في المركز الثاني عالمياً بين أكبر الدول المصدرة للتحويلات المالية خلال عام 2020، وذلك بحسب تقرير التحويلات والتنمية الصادر عن البنك الدولي.

وأفاد التقرير السنوي لعام 2020 مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي بأن قيمة التحويلات الشخصية الصادرة من الدولة عام 2020 بلغت 156.8 مليار درهم، التي شملت ما حوله العاملون في الدولة إلى بلدانهم الأصلية، حيث استفادت من الأموال المحولة العديد من المجتمعات مما أسهم في رفع مستوى المعيشة في الدول المستفيدة.

وتتولى وزارة الموارد البشرية والتوطين الإشراف على تنظيم العلاقات بين أصحاب العمل والعاملين، بهدف المحافظة على حقوق العمالة الوافدة في القطاع الخاص في الدولة.

وخلال السنوات القليلة الماضية بذلت دولة الإمارات جهوداً كبيرة لتطوير القوانين والسياسات المتعلقة بالعمل والعمال، وعملت على رفع مستوى الوعي لتحسين ظروف العمل للعاملين في كافة قطاعات العمل في الدولة.

وتسعى دولة الإمارات لأن تكون عاصمة اقتصادية وسياحية وتجارية لأكثر من ملياري شخص من خلال الانتقال إلى اقتصاد مبني على المعرفة والابتكار والبحث والتطوير.

وتكللت جهود دولة الإمارات بانعقاد إكسبو 2020 دبي كأكبر حدث اقتصادي في العالم يقام على أرض الدولة، وليكون أعظم ما قدمه إكسبو للعالم على مرّ دوراته كلها، ووفقاً لنتائج دراسة الأثر الاقتصادي لإكسبو 2020 دبي، التي أجرتها إرنست آند يونج المتخصصة في مجال التدقيق والاستشارات المالية، يتوقع أن يكون له تأثير كبير على عملية خلق الوظائف بشكل مباشر وغير مباشر، حيث توقعت الدراسة أن يدعم إكسبو 2020 دبي خلال فترة انعقاده نحو 94،400 وظيفة بدوام كامل في الأنشطة والأعمال المتعلقة بالحدث العالمي.

مبادرات عديدة

وأطلقت الإمارات العديد من المبادرات التي تعزز تقدمها نحو تحقيق الهدف الثامن من اهداف التنمية المستدامة /عمل لائق ونمو اقتصادي/ وفي مقدمتها مبادرة "منصة سوق العمل الافتراضية" - الحائزة على جائزة الأفكار البريطانية 2020 عن فئة الابتكار في الأزمات، والتي أطلقتها وزارة الموارد البشرية والتوطين في إطار البرنامج الوطني لدعم استقرار سوق العمل لمواجهة تحديات التوظيف خلال فترة جائحة كوفيد-19.

وأسهمت المنصة في تعزيز مرونة الانتقال وتخفيف الأعباء التشغيلية عن المنشآت التي يوجد لديها فائض في أعداد العمالة غير المواطنة، من خلال تسجيل بيانات هؤلاء العمال في الموقع الإلكتروني للمنصة careers.mohre.gov.ae، وهو الأمر الذي أسهم في دعم احتياجات سوق العمل من العمالة الداخلية في ظل وقف الاستقدام من خارج نتيجة للإجراءات الاحترازية للحد والوقاية من فيروس «كورنا» المستجد.

وفي إطار جهودها الإنسانية، أطلقت وزارة الموارد البشرية والتوطين "مبادرة الإجازة المبكرة" عام 2020 بالتعاون مع جهات اتحادية أخرى، وسمحت المبادرة لجميع الموظفين العاملين في القطاع الخاص بالعودة مؤقتاً إلى بلدانهم الأصلية خلال الوقت الذي كانت فيه الإجراءات الاحترازية لكوفيد-19 سارية.

وحددت الوزارة 5 إجراءات يتعين على الشركات الخاصة الالتزام بها لطلبات الإجازة المبكرة، تمثلت في أن يوقع كلا الطرفين على النموذج المؤقت الإضافي لعقد العمل ويجب تحديد مدة الإجازة، وأن يحجز أصحاب العمل تذاكر ذهاب وعودة للموظفين، وان تستمر العلاقة التعاقدية بين الموظف وصاحب العمل حيث تعتبر الإجازة المبكرة إجازة غير مدفوعة الأجر بشرط الحفاظ على جميع استحقاقات العمال وفقاً لقانون العمل، وأن تنتهي الإجازة بعد انتهاء الفترة الاحتياطية وعودة الموظف إلى الإمارات.

ووفاءً بالتزامها العالمي، واصلت دولة الإمارات دعم أهداف التنمية المستدامة الـ 17 من خلال توزيع إجمالي 29.4 مليار درهم إماراتي من المساعدات الخارجية في عام 2019، في حين أنّ ما يزيد على نصف المساعدات الخارجية لدولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2019 دعمت بشكل مباشر ثلاثة أهداف للتنمية المستدامة؛ كانت حصة الهدف 8 العمل اللائق والنمو الاقتصادي ما يعادل /46.5%


نشر نجم كرة القدم البرتغالي، كريستيانو رونالدو، صورا له مع زوجته وابنائه خلال زيارة إلى دبي، معلقا باللغة العربية شاكرا دبي على حسن الاستضافة

جاء ذلك في منشور له على صفحته المعرفة على انستغرام، حيث قال بتعليق على صورته: "شكرا دبي على الأوقات الجميلة.. شكراً دبي على الأحاسيس الدافئة.. شكراً دبي على توفير أجمل اللحظات العائلية.. دبي بيتي الثاني .. وعائلتي ممتنة لحسن الاستقبال وكرم أخلاق شعبكم الجميل … مع خالص محبتي لكم".

رويترز... الإمارات مكان آمن وسيّاح العالم يتدفقون إليها

أكد تقرير لوكالة «رويترز» أن هجمات الحوثي الإرهابية على منشآت مدنية في الدولة لم تثنِ السائحين عن التدفق إلى الإمارات، سعياً للتمتع بدفء شتائها.

وقالت «رويترز» إن صناعة السياحة، التي تتركز في دبي، تشهد ازدهاراً كبيراً خلال موسم الذروة، حيث أفاد أصحاب الفنادق ووكلاء الحجز بوجود ارتفاع في الطلب على الرغم من إعادة العمل بقيود السفر المرتبطة بجائحة «كوفيد 19» في العديد من البلدان. كما تشهد الشواطئ والمطاعم إقبالاً كبيراً، في وقت يجذب فيه معرض «إكسبو 2020 دبي» المزيد من الزوار.

ووفقاً لموقع «هوبر»، وهو محرك بحث متخصص في السفر ويستخدم البيانات التراكمية للتنبؤ بأسعار الرحلات الجوية وتحليلها، فقد ارتفعت عمليات البحث عن الإمارات حوالي 22% في شهر يناير الماضي. وقالت شركة إس.تي.آر لتحليل بيانات قطاع الضيافة في ديسمبر إن صناعة الفنادق في دبي سجلت نسبة إشغال بلغت 78.2%.

وقال فيناياك ماهتاني، الرئيس التنفيذي لشركة «بي إن بي إم آي» لإدارة منازل العطلات: «إنه يتوقع طلباً قوياً». وتابع: «الإمارات بفضل قيادتها مكان آمن.. لا يوجد شعور بانعدام الأمن أو الخوف بيننا أو بين السياح»، مضيفاً أن الهجمات «لم يكن لها أي تأثير على الإطلاق».

 وأثناء استمتاعها بأشعة الشمس، قالت أنستازيا نيكيتينا، التي تدرس في موسكو: «الطقس لطيف جداً مقارنة بروسيا. نشعر بالأمان حقاً هنا ولا شيء يزعجنا على الإطلاق».

وقال دانييل ريفلين (22 عاماً)، لدى زيارته معرض «إكسبو 2020 دبي»، بعد ساعات من اعتراض الإمارات، الاثنين الماضي، صاروخاً باليستياً أطلقه الحوثيون: «أشعر بأمان تام في دبي».

من جانبها، قالت المديرة العامة لمنتجع «حبتور غراند»، كارولينا باليسزيوسكا، إنه لم يتم إلغاء أي حجز بسبب هجمات الحوثيين. وبدلاً من ذلك توقعت نهاية مظفرة لموسم قالت إنه كان بالفعل أفضل من سنوات ما قبل الجائحة مباشرة.

وأضافت: «الوضع يبدو أفضل بكثير من العام الماضي. الربع الأول يتجاوز بكثير ما سجلناه في نفس الفترة العام الماضي، لذلك نحن متفائلون للغاية».


السبت، 5 يونيو 2021

عقود زمنيه من الدعم الاماراتى لفلسطين

 

الإمارات عون وسند لفلسطين


   منذ عقود ودولة الإمارات تقف عوناً وسنداً للشعب الفلسطيني الشقيق وكان للراحل المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه مواقف نبيلة وأعمال إنسانية خالدة محفورة في قلب كل فلسطيني وكان حريصاً جداً على أن يعيش الشعب الفلسطيني في اطمئنان واستقرار وكانت القضية الفلسطينية دائماً في الأجندات الرئيسية للشيخ زايد طيب الله ثراه وإحدى أقواله التي كتبها التاريخ من ذهب هو قوله «إن قضية فلسطين هي قضية العرب أجمعين وهي أمانة مقدسة في أعناقهم إن إيماننا بقضية فلسطين بعض من إيماننا بعروبتنا تاريخاً ونشأةً وكياناً».



 وفي هذه الكلمات يؤكد زايد الخير أن القضية الفلسطينية جزء لا يتجزأ من عروبتنا، وأن لهذه القضية أبعاداً كبيرة في كل بيت عربي، كما أكد المغفور له زايد الخير أن القضية الفلسطينية في قلب كل إماراتي وعربي، وأن الدعم سوف يستمر إلى أن يحقق الشعب الفلسطيني مراده ويعيش حياة كريمة بكل حقوقه المدنية والدولية، حيث قال رحمة الله عليه: «دعمنا للشعب الفلسطيني سيستمر حتى يحقق هذا الشعب طموحه في إقامة دولته المستقلة».
 واليوم نرى أن قيادتنا الرشيدة في دولة الإمارات تسير على خطى الراحل المؤسس في دعم القضية الفلسطينية، فالأعمال الإنسانية والخيرية والدعم الذي يحظى به الشعب الفلسطيني اليوم هو ضمن أجنداتها في المساعدات الإنسانية الخارجية التي تقدمها دولة الإمارات بشكل دائم.
 وخلال أيام قليلة شهد العالم الأحداث المؤسفة في القدس والمسجد الأقصى وقطاع غزة، وكانت دولة الإمارات من أوائل الدول التي واصلت جهودها لخفض التصعيد، وبحث سبل دعم الموقف الفلسطيني وحماية المقدسات، ولقد عبَّر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة عن قلقه بسبب أحداث العنف التي شهدتها القدس الشرقية، والتي أسفرت عن قتل الأبرياء المدنيين، وهذه الجهود كانت لها ثمارها الحقيقية بوقف القصف على غزة ووقف أشكال العنف.
 لقد قدمت دولة الإمارات للشعب الفلسطيني، وامتداداً للنهج الإنساني لزايد الخير رحمة الله عليه ملايين الدولارات كمساعدات إنسانية، وقامت ببناء المخيمات التي دمرتها الحرب، كإعادة بناء مخيم جنين الذي كلف نحو 27 مليون دولار، وبناء المساكن ومن ضمنها بناء مدينة الشيخ زايد التي تضمنت 736 وحدة سكنية آوت أكثر من 25 ألف فلسطيني ممن فقدوا منازلهم بسبب الهدم والتدمير، والمدينة مجهزة بكل المرافق من أسواق ومسابح ومسجد كبير، وتحتضن عدداً كبيراً من أبناء الشهداء، وكلف المشروع أكثر من 277 مليون درهم، أيضاً توجد في القدس ضاحية الشيخ زايد التي يوجد بها 58 مسكناً للفلسطينيين، وأيضاً دعم المغفور له القطاعات الأخرى مثل الصحة وبناء المستشفيات والمنشآت التعليمية والترفيهية وتقديم المساعدات المالية وغير ذلك من المساعدات التي تخفف من معاناة الشعب الفلسطيني، وكله تحقق على يد المغفور له الراحل زايد الخير، حرصاً منه على أن يعيش الشعب الفلسطيني حياة كريمة.
 ودولة الإمارات مستمرة في هذا العطاء، والقيادة الرشيدة لدولة الإمارات تؤكد الوقوف مع الشعب الفلسطيني والمنظمات الدولية التي تدعم وتقدم المساعدة للفلسطينيين وعلى رأسها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأنروا)، حيث قدمت لها أكثر من 187 مليون دولار في آخر خمس سنوات، وأيضاً 105 ملايين دولار أمريكي لدعم التعليم للشعب الفلسطيني، وبين عامي 2013 و 2020 قدمت دولة الإمارات أكثر من 840 مليون دولار مساعدات إنسانية للشعب الفلسطيني في جميع القطاعات والمناطق، وغيرها من الأرقام التي تسجلها المنظمات الدولية من مساعدات بالملايين من دولة الإمارات إلى الشعب الفلسطيني الشقيق

الثلاثاء، 1 يونيو 2021

الامارات فى الامم المتحدة صوت السلام للقضيه الفلسطينيه

 

الإمارات... ندعو لتثبيت الهدنة وندعم إقامة دولة فلسطينية




أكد السفير أحمد عبدالرحمن الجرمن المندوب الدائم للإمارات لدى الأمم المتحدة في جنيف دعم الإمارات لجميع الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط.

ولفت السفير أحمد عبدالرحمن الجرمن، إلى أن الإمارات تدعم جهود دفع السلام، وفقا لحل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود العام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

جاء ذلك في كلمة دولة الإمارات التي ألقاها مندوبها الدائم في الأمم المتحدة، في إطار الجلسة الخاصة الثلاثين لمجلس حقوق الإنسان بشأن ضمان احترام القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني في الأرض الفلسطينية بما فيها القدس الشرقية المحتلة، وفي إسرائيل.

ودعا السفير أحمد عبدالرحمن الجرمن في مستهل الكلمة التي ألقاها عبر الاتصال المرئي، السلطات الإسرائيلية إلى خفض التصعيد والحفاظ على الهوية الدينية والقانونية للقدس الشرقية المحتلة.

وشدد على حرمة المسجد الأقصى الشريف وعدم تهجير العائلات الفلسطينية من حي الشيخ جرّاح

وأعرب عن ارتياح دولة الإمارات للبيان الصادر عن مجلس الأمن بتاريخ 22 مايو "أيار" 2021 الداعم لوقف إطلاق النار الذي توصل إليه طرفا النزاع، مُشدّدا في هذا السياق على ضرورة تقديم مساعدات طارئة للمتضررين،

كما دعا إلى الاستجابة لنداء أنطونيو جوتيريس الأمين العام للأمم المتحدة، بشأن ضرورة العمل على نطاق أوسع مع الأمم المتحدة لتطوير "حزمة متكاملة وقوية من الدعم لإعادة الإعمار والتعافي السريع والمستدام التي تدعم الشعب الفلسطيني وتقوي مؤسساته".

وطالب السفير أحمد عبدالرحمن الجرمن في ختام البيان بمواصلة العمل الدبلوماسي لحثّ طرفي النزاع على البدء في مسار تفاوضي جدي لبناء الثقة اللازمة، بما يضمن الأمن والاستقرار والحياة الكريمة للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي والمنطقة.

ومنذ خطوة الإمارات الشجاعة والجريئة بشأن توقيع معاهدة سلام مع إسرائيل ١٥ سبتمبر/أيلول الماضي، والإمارات تؤكد مرارا وتكرارا أن تلك المعاهدة لن تكون على حساب القضية الفلسطينية، وإنما تدعمها لتحقيق أمنيات الشعب الفلسطيني والعالم العربي والإسلامي في إقامة دولة فلسطينية انطلاقا من رؤيتها حول إمكانية نجاح لغة الحوار في تحقيق ما لم تحققه عقود الجفاء والمقاطعة.

وهو ما أثبتته التطورات الأخيرة بنجاح جهود مصر في التوصل لتهدئة بين إسرائيل والفلسطينيين في قطاع غزة، بدعم إماراتي قوي عبر عنه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، خلال الاتصال الهاتفي الذي أجراه بالرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.

وعبر الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، عن دعم دولة الإمارات للجهود المصرية الرامية لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.

وأثنى على الجهود المصرية التي أدت إلى وقف إطلاق النار في القطاع والدور الإنساني الهام الذي قام به الرئيس السيسي للتهدئة وحقن دماء المدنيين الأبرياء.

وشدد على الحاجة إلى بذل المزيد من الجهود خاصة من قبل القادة الإسرائيليين والفلسطينيين، مؤكدا أن دولة الإمارات على استعداد للعمل مع جميع الأطراف للحفاظ على وقف إطلاق النار واستكشاف مسارات جديدة لخفض التصعيد وتحقيق السلام

الأحد، 30 مايو 2021

الامارات صوت القضيه الفلسطينيه العالى فى كل المنابر السياسيه

 

الإمارات تدعم إقامة دولة فلسطينية على حدود 67



دعت دولة الإمارات العربية المتحدة إلى إطلاق عملية سلام في المنطقة ذات مصداقية على أساس قرارات الشرعية الدولية.

وأكد الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، في كلمة بلاده باجتماع مجلس جامعة الدول العربية في دورته غير العادية على المستوى الوزاري أن الإمارات تواصل تقديم الدعم اللازم للشعب الفلسطيني.

وشدد قرقاش على موقف الإمارات بدعم إقامة دولة فلسطينية على حدود 4 يونيو 1967.

كما أكد على استمرار مساعي الإمارات للقيام بدور إقليمي فاعل لإعادة الاستقرار للمنطقة، داعيا إلى ضرورة العمل الجماعي وزيادة التعاون والتنسيق لمواجهة التحديات التي تواجهها المنطقة.

ودعا وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية إلى ضرورة تغليب الجهود الدبلوماسية لحل الأزمات التي تشهدها المنطقة.

اجتماع مجلس جامعة الدول العربية في دورته غير العادية على المستوى الوزاري

وأكد وزارء الخارجية العرب، خلال اجتماعهم اليوم الإثنين، تمسكهم بحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين، فيما جددت فلسطين دعوتها لمؤتمر دولي يضمن مفاوضات جادة مع إسرائيل.

وأكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، الإثنين، أن التحديات التي يتعرض لها الأمن القومي العربي لا يمكن مواجهتها إلا بالتضامن.

وقال أبو الغيط ، خلال الاجتماع الطارىء لوزارء الخارجية العرب بالقاهرة، إن السلام يجب أن يتأسس على الحق، كما أن حل الدولتين مسار يحظى بتوافق العرب.

وأشار إلى أن التسوية السياسية للقضية الفلسطينية لا يمكن فرضها بخطوات أحادية، وليس أمامنا سوى خوض مسار التفاوض.
وأضاف أن الدول العربية تتحدث بصوت واحد عندما يتعلق الأمر بفلسطين.

ولفت إلى أن الشعب الفلسطيني أوشك أن يفقد الثقة في حل الدولتين بعد انصراف الطرف الآخر عن هذا الحل، موكدا أن انصراف الفلسطينيين عن حل الدولتين لن يكون في مصلحة أي طرف،

الجمعة، 28 مايو 2021

السياسه الاماراتيه ومواقف ثابته راسخه تجاة القضيه الفلسطينيه

 

بن زايد فى رساله واضحه.... السلام ضمانة المستقبل الأفضل للمنطقة وشعوبها




تواصل الامارات جهودها السياسيه من اجل حشد كل التايدات العالميه لحل القضيه الفلسطينيه وارجاع الحق للشعب الفلسطينى ومن هذا المنطلق

بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة مع أخيه الملك عبدالله الثاني بن الحسين عاهل المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين وتعزيز التعاون الإستراتيجي والتنسيق المشترك بما يحقق مصالحهما المتبادلة.

جاء ذلك خلال استقبال الملك عبدالله الثاني أمس صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في العاصمة الأردنية عمان.

وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد خلال تدوينة لسموه على «تويتر»: «سعدت بلقاء أخي الملك عبد الله الثاني في عمان..ناقشنا علاقاتنا الأخوية، والعمل المشترك لتعزيز السلام الإقليمي..وتمنيت للأردن الشقيق وشعبه دوام الاستقرار والتقدم في عيد الاستقلال الــ 75..حريصون على التواصل الدائم وتبادل الرؤى مع الأشقاء بشأن القضايا والتحديات التي تواجهها المنطقة».

ورحب عبد الله الثاني بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في بلده الثاني الأردن، وأعرب عن ثقته بأن هذه الزيارة ستعطي دفعاً قوياً لمسار العلاقات الأخوية والعمل المشترك بين البلدين في جميع المجالات

ونقل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى الملك عبدالله الثاني تحيات أخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأطيب أمنياته له بالصحة والسعادة وللمملكة الأردنية الشقيقة دوام الخير والعز والرفعة.

وهنأ سموه الملك عبدالله الثاني بمناسبة عيد استقلال الأردن الــ 75.. معرباً عن تمنياته للمملكة والشعب الأردني الشقيق دوام التقدم والرفعة والازدهار في ظل قيادته الحكيمة.

وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان والملك عبدالله الثاني أهمية اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة والحفاظ عليه، مشددين على ضرورة العمل على المستويين الإقليمي والدولي خلال الفترة المقبلة، لتحريك عملية السلام ودفعها إلى الأمام كونها السبيل الأساسي للوصول إلى تسوية مستقرة ومستدامة للقضية الفلسطينية تلبي تطلعات الشعب الفلسطيني وتحقق الاستقرار والتنمية في المنطقة، وتبادلا وجهات النظر بشأن عدد من القضايا الإقليمية والدولية التي تهم البلدين والمستجدات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط.

وعبر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد خلال اللقاء عن تقديره لجهود الأردن الشقيق بالتعاون مع جمهورية مصر العربية في تحقيق التهدئة بين قطاع غزة وإسرائيل، مؤكداً أهمية الدور الذي يقوم به الملك عبدالله الثاني في رعاية الأماكن المقدسة في القدس.

وقال سموه: إن دولة الإمارات العربية المتحدة تدعم أي خطوة في هذا الاتجاه من منطلق نهجها الداعم للسلام والتعايش وإيمانها بأن السلام هو ضمانة المستقبل الأفضل للمنطقة وشعوبها.

من جانبه حمل ملك الأردن سموه تحياته إلى أخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأطيب تمنياته لسموه بموفور الصحة والسعادة ولدولة الإمارات وشعبها دوام التقدم والازدهار.

وشدد خلال الجلسة على أهمية البناء على وقف إطلاق النار في غزة والاهتمام الدولي بالقضية الفلسطينية، لتفعيل المسار السياسي من أجل تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.

وجدد التأكيد على مواصلة المملكة جهودها لحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في المدينة المقدسة، مشدداً على ضرورة الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم بالقدس ومقدساتها.

وأعرب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد والملك عبدالله الثاني خلال المباحثات عن اعتزازهما بمستوى العلاقات الأخوية المتينة والراسخة بين البلدين والشعبين الشقيقين، وحرصهما على تعزيزها في جميع المجالات، وأكدا مواصلة التنسيق الوثيق بين البلدين بشأن مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، وبما يحقق مصالحهما المشتركة ويخدم القضايا العربية.

وقد أقام عاهل الأردن مأدبة غداء تكريماً لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد والوفد المرافق.

وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، قد وصل أمس إلى عمان في زيارة إلى المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة.

وكان في استقبال سموه ــ لدى وصوله مطار «ماركا» ــ الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة.

ورحب عبدالله الثاني بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان والوفد المرافق، معرباً عن سعادته بهذه الزيارة التي تجسد عمق العلاقات الأخوية التي تجمع دولة الإمارات والأردن وشعبيهما الشقيقين، والتي تأتي تزامناً مع احتفالات الأردن بمناسبة عيد استقلاله الــ 75 ومئوية تأسيس المملكة الأردنية.

واصطفت ثلة من حرس الشرف تحية لسموه بعدها عزف السلامان الوطنيان للبلدين

حضر المباحثات والمأدبة الوفد المرافق لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الذي يضم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان رئيس مجلس إدارة شركة مطارات أبوظبي وعلي بن حماد الشامسي نائب الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني ويوسف مانع العتيبة سفير الدولة لدى الولايات المتحدة الأمريكية ومحمد مبارك المزروعي وكيل ديوان ولي عهد أبوظبي وأحمد علي محمد البلوشي سفير الدولة لدى المملكة الأردنية الهاشمية، فيما حضرهما من جانب الأردن الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي عهد المملكة الأردنية الهاشمية والدكتور بشر الخصاونة رئيس وزراء الأردن واللواء أحمد حسني مدير المخابرات العامة الأردنية وعدد من كبار المسؤولين الأردنيين.

وقد غادر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الأردن الشقيق وكان في وداع سموه الملك عبدالله الثاني والأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي عهد الأردن وعدد من المسؤولين.

الخميس، 27 مايو 2021

بن زايد يصل الى الاردن تزامنا مع احتفالات الأردن بمناسبة عيد استقلاله الــ 75 ومئوية تأسيس المملكة الأردنية

 

محمد بن زايد يصل الأردن والملك عبدالله الثاني في مقدمة مستقبليه




وصل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة اليوم إلى عمان في زيارة إلى المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة.

وكان في استقبال سموه ــ لدى وصوله مطار "ماركا" ــ صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة.

ورحب جلالة الملك عبدالله الثاني بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان والوفد المرافق .. معربا عن سعادته بهذه الزيارة التي تجسد عمق العلاقات الأخوية التي تجمع دولة الإمارات والأردن وشعبيهما الشقيقين .. والتي تأتي تزامناً مع احتفالات الأردن بمناسبة عيد استقلاله الــ 75 ومئوية تأسيس المملكة الأردنية.

واصطفت ثلة من حرس الشرف تحية لسموه بعدها عزف السلامان الوطنيان للبلدين.

ويضم الوفد المرافق لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان خلال الزيارة .. سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان رئيس مجلس إدارة شركة مطارات أبوظبي ومعالي علي بن حماد الشامسي نائب الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني ومعالي يوسف مانع العتيبة سفير الدولة لدى الولايات المتحدة الأمريكية وسعادة محمد مبارك المزروعي وكيل ديوان ولي عهد أبوظبي و سعادة أحمد على محمد البلوشي سفير الدولة لدى المملكة الأردنية الهاشمية.

وكان في استقبال سموه والوفد المرافق .. صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي عهد المملكة الأردنية الهاشمية ودولة الدكتور بشر الخصاونة رئيس وزراء الأردن واللواء أحمد حسني مدير المخابرات العامة الأردنية وعدد من كبار المسؤولين الأردنيين