الخميس، 3 فبراير 2022

الامارات تحتل الصدارة العالميه فى مؤاشرات الامن والامان ومحط انظار قادة العالم السياسي والاقتصادى والرياضى

 

الامارات وطن الامن والامان



حلت الإمارات بالمركز الأول عالمياً في مؤشر شعور السكان بالأمان عند تجوالهم بمفردهم وفق تصنيف "جالوب" للقانون والنظام لعام 2021.

ووفق مؤسسة "جالوب" الأمريكية حققت الإمارات المركز الأول عالميا في "مستويات شعور السكان بالأمان عند تجوالهم بمفردهم في شوارع الدولة".

وأعرب 95% من سكان الإمارات عن شعورهم بالأمان عند تجوالهم في الشوارع بمفردهم، فيما حلت النرويج بالمركز الثاني بنسبة 93% والصين ثالثا بنسبة 91%.

ومن المقاييس التي اعتمدت عليها المؤسسة، مدى شعور الناس بالأمان أثناء سيرهم بمفردهم ليلًا بالمنطقة التي يعيشون فيها، وكذلك ثقتهم في الشرطة المحلية، بالإضافة إلى ما إذا كان الشخص قد تعرض للسرقة أو الاعتداء خلال الـ12 شهرا الماضية.

وفي مؤشر  "مؤشر القانون والنظام العالمي"، حلت دولة الإمارات بالمركز الثاني عالميا حيث احتلت النرويج المركز الأول برصيد 94 نقطة من أصل 100.

وتقاسمت الإمارات والصين وسويسرا المركز الثاني برصيد 93 نقطة، وحلت فنلندا وأيسلندا وطاجيكستان في المركز الثالث برصيد 92 نقطة. 

ويرصد المؤشر  مستويات إقرار النظام العام والقانون في مختلف دول العالم، وأيضاً مستويات شعور السكان في كل دولة بالأمان.

واحتفظت الإمارات بصدارتها  على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للعام الثالث على التوالي ما يعكس الجهود المبذولة من الدولة في إرساء دعائم الأمن بكافة ربوعها.

وتشكل منظومة الأمن والأمان في دولة الإمارات العربية المتحدة، أساس الرفاهية والاستقرار، حيث تثبت المؤشرات والإحصاءات الدولية صدارة الدولة للمراكز الأولى في انخفاض معدلات الجرائم على المستوى العالمي.

وتؤكد تلك المراكز توجيهات القيادة الحكيمة ببذل المزيد من الجهود، وسن الكثير من التشريعات والمبادرات التي تؤسس لمجتمع آمن ومستقر، في دولة عملت ولا تزال على جعل الأمن والأمان وسيلة لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، بما ينسجم مع أهداف "رؤية الإمارات 2021" التي تسعى إلى أن تكون الإمارات الأولى عالمياً في الأمن والأمان، والبقعة الأكثر أماناً على مستوى العالم.

وتوالت الزيارات الرئاسيه على الامارات 

وفقد استضافت واحه الامان الامارات  مؤاخرا

اجتماع رباعي بين السيسي وملك البحرين ونائب رئيس الإمارات وولي عهد أبوظبي


 وكذلك زيارات ذات طابع سياسي عميق 


حيث استقبلت رئيس وزراء اثيوبيا فقد  استقبل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، السبت، رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الإمارات.

وبحث وآبي أحمد مسارات التعاون والعمل المشترك وفرص تعزيزها بين دولة الإمارات وإثيوبيا في مختلف المجالات بما يصب في جهود التنمية الشاملة في البلدين ويخدم مصالحهما المتبادلة، إضافة إلى مجمل القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.

كذلك رئيس وزراء الصومال يزور الإمارات لتعزيز العلاقات بين البلدين حيث رئيس وزراء السيد محمد حسين روبلي والوفد المرافق له توجهوا إلى دولة الإمارات العربية المتحدة لتعزيز العلاقات والتعاون مع كبار قادة الدولة".

ومن جهه الاقتصاد

الإمارات ضمن الـ5 الكبار عالمياً في "العمل اللائق ونمو الاقتصاد"

ضمنت الإمارات موقعها في الـ5 الأوائل عالميا بـ18 مؤشرا تقيس تحقيق الهدف الثامن من أهداف التنمية المستدامة "العمل اللائق ونمو الاقتصاد".

 وتضمنت المؤشرات تصدر الإمارات العالم في 6 مؤشرات مرتبطة بذات الهدف، وبحسب الرصد الذي أجراه المركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء فقد تصدرت الإمارات العالم في مؤشر كبار المديرين المختصين ضمن تقرير المواهب العالمية، ومؤشر قدرة الدولة على استقطاب المواهب ضمن تقرير مؤشر الازدهار، ومؤشر توافر العمالة الماهرة، ومؤشر ريادة الأعمال، ومؤشر قلة النزاعات العمالية، إلى جانب مؤشر قلة تكاليف تعويض إنهاء خدمات العامل والتي صدرت ضمن الكتاب السنوي للتنافسية العالمية.

وجاء الرصد استناداً إلى تقارير كبريات المرجعيات الدولية المعنية مثل المنتدى الاقتصادي العالمي، والمعهد الدولي للتنمية الإدارية، ومعهد "ليجاتيم"، والمعهد الأوربي لإدارة الأعمال "إنسياد".

مراكز متقدمة

وحققت الإمارات المركز الثاني عالميا في 4 مؤشرات تضمنت مؤشر تنوع القوى العاملة ضمن تقرير التنافسية العالمية 4.0، ومؤشر انخفاض البطالة، ومؤشر نسبة القوى العاملة، وفقاً للكتاب السنوي للتنافسية، إضافة إلى مؤشر توافر الخبرات العالمية ضمن الكتاب السنوي للتنافسية الرقمية.

وحلت الإمارات في المركز الثالث عالميا في كل من مؤشر معدل التوظيف ضمن الكتاب السنوي للتنافسية الرقمية، ومؤشر القوى العاملة الحاصلين على التعليم الثانوي ضمن تقرير تنافسية المواهب العالمي، فيما حققت المركز الرابع عالميا في كل من مؤشر الرواتب والإنتاجية ضمن تقرير التنافسية العالمية 4.0، ومؤشر جودة تشريعات البطالة، ومؤشر اللوائح التنظيمية للعمل ضمن الكتاب السنوي للتنافسية العالمية.

وجاءت الإمارات في المركز الخامس عالميا في مؤشر سهولة توظيف العمالة الأجنبية ضمن تقرير التنافسية العالمية 4.0، ومؤشر مدة التدريب في المهنة ضمن الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، ومؤشر إجمالي الإنفاق على البحث والتطوير الممول من قبل الأعمال ضمن تقرير مؤشر الابتكار العالمي.

معدلات نمو عالية

وحققت دولة الإمارات خلال العقود الماضية معدلات عالية من النمو والاستقرار الاقتصادي، مما أدى إلى خلق وظائف بشكل واسع للعمالة المحلية والأجنبية، وجاءت الإمارات في المركز الثاني عالمياً بين أكبر الدول المصدرة للتحويلات المالية خلال عام 2020، وذلك بحسب تقرير التحويلات والتنمية الصادر عن البنك الدولي.

وأفاد التقرير السنوي لعام 2020 مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي بأن قيمة التحويلات الشخصية الصادرة من الدولة عام 2020 بلغت 156.8 مليار درهم، التي شملت ما حوله العاملون في الدولة إلى بلدانهم الأصلية، حيث استفادت من الأموال المحولة العديد من المجتمعات مما أسهم في رفع مستوى المعيشة في الدول المستفيدة.

وتتولى وزارة الموارد البشرية والتوطين الإشراف على تنظيم العلاقات بين أصحاب العمل والعاملين، بهدف المحافظة على حقوق العمالة الوافدة في القطاع الخاص في الدولة.

وخلال السنوات القليلة الماضية بذلت دولة الإمارات جهوداً كبيرة لتطوير القوانين والسياسات المتعلقة بالعمل والعمال، وعملت على رفع مستوى الوعي لتحسين ظروف العمل للعاملين في كافة قطاعات العمل في الدولة.

وتسعى دولة الإمارات لأن تكون عاصمة اقتصادية وسياحية وتجارية لأكثر من ملياري شخص من خلال الانتقال إلى اقتصاد مبني على المعرفة والابتكار والبحث والتطوير.

وتكللت جهود دولة الإمارات بانعقاد إكسبو 2020 دبي كأكبر حدث اقتصادي في العالم يقام على أرض الدولة، وليكون أعظم ما قدمه إكسبو للعالم على مرّ دوراته كلها، ووفقاً لنتائج دراسة الأثر الاقتصادي لإكسبو 2020 دبي، التي أجرتها إرنست آند يونج المتخصصة في مجال التدقيق والاستشارات المالية، يتوقع أن يكون له تأثير كبير على عملية خلق الوظائف بشكل مباشر وغير مباشر، حيث توقعت الدراسة أن يدعم إكسبو 2020 دبي خلال فترة انعقاده نحو 94،400 وظيفة بدوام كامل في الأنشطة والأعمال المتعلقة بالحدث العالمي.

مبادرات عديدة

وأطلقت الإمارات العديد من المبادرات التي تعزز تقدمها نحو تحقيق الهدف الثامن من اهداف التنمية المستدامة /عمل لائق ونمو اقتصادي/ وفي مقدمتها مبادرة "منصة سوق العمل الافتراضية" - الحائزة على جائزة الأفكار البريطانية 2020 عن فئة الابتكار في الأزمات، والتي أطلقتها وزارة الموارد البشرية والتوطين في إطار البرنامج الوطني لدعم استقرار سوق العمل لمواجهة تحديات التوظيف خلال فترة جائحة كوفيد-19.

وأسهمت المنصة في تعزيز مرونة الانتقال وتخفيف الأعباء التشغيلية عن المنشآت التي يوجد لديها فائض في أعداد العمالة غير المواطنة، من خلال تسجيل بيانات هؤلاء العمال في الموقع الإلكتروني للمنصة careers.mohre.gov.ae، وهو الأمر الذي أسهم في دعم احتياجات سوق العمل من العمالة الداخلية في ظل وقف الاستقدام من خارج نتيجة للإجراءات الاحترازية للحد والوقاية من فيروس «كورنا» المستجد.

وفي إطار جهودها الإنسانية، أطلقت وزارة الموارد البشرية والتوطين "مبادرة الإجازة المبكرة" عام 2020 بالتعاون مع جهات اتحادية أخرى، وسمحت المبادرة لجميع الموظفين العاملين في القطاع الخاص بالعودة مؤقتاً إلى بلدانهم الأصلية خلال الوقت الذي كانت فيه الإجراءات الاحترازية لكوفيد-19 سارية.

وحددت الوزارة 5 إجراءات يتعين على الشركات الخاصة الالتزام بها لطلبات الإجازة المبكرة، تمثلت في أن يوقع كلا الطرفين على النموذج المؤقت الإضافي لعقد العمل ويجب تحديد مدة الإجازة، وأن يحجز أصحاب العمل تذاكر ذهاب وعودة للموظفين، وان تستمر العلاقة التعاقدية بين الموظف وصاحب العمل حيث تعتبر الإجازة المبكرة إجازة غير مدفوعة الأجر بشرط الحفاظ على جميع استحقاقات العمال وفقاً لقانون العمل، وأن تنتهي الإجازة بعد انتهاء الفترة الاحتياطية وعودة الموظف إلى الإمارات.

ووفاءً بالتزامها العالمي، واصلت دولة الإمارات دعم أهداف التنمية المستدامة الـ 17 من خلال توزيع إجمالي 29.4 مليار درهم إماراتي من المساعدات الخارجية في عام 2019، في حين أنّ ما يزيد على نصف المساعدات الخارجية لدولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2019 دعمت بشكل مباشر ثلاثة أهداف للتنمية المستدامة؛ كانت حصة الهدف 8 العمل اللائق والنمو الاقتصادي ما يعادل /46.5%


نشر نجم كرة القدم البرتغالي، كريستيانو رونالدو، صورا له مع زوجته وابنائه خلال زيارة إلى دبي، معلقا باللغة العربية شاكرا دبي على حسن الاستضافة

جاء ذلك في منشور له على صفحته المعرفة على انستغرام، حيث قال بتعليق على صورته: "شكرا دبي على الأوقات الجميلة.. شكراً دبي على الأحاسيس الدافئة.. شكراً دبي على توفير أجمل اللحظات العائلية.. دبي بيتي الثاني .. وعائلتي ممتنة لحسن الاستقبال وكرم أخلاق شعبكم الجميل … مع خالص محبتي لكم".

رويترز... الإمارات مكان آمن وسيّاح العالم يتدفقون إليها

أكد تقرير لوكالة «رويترز» أن هجمات الحوثي الإرهابية على منشآت مدنية في الدولة لم تثنِ السائحين عن التدفق إلى الإمارات، سعياً للتمتع بدفء شتائها.

وقالت «رويترز» إن صناعة السياحة، التي تتركز في دبي، تشهد ازدهاراً كبيراً خلال موسم الذروة، حيث أفاد أصحاب الفنادق ووكلاء الحجز بوجود ارتفاع في الطلب على الرغم من إعادة العمل بقيود السفر المرتبطة بجائحة «كوفيد 19» في العديد من البلدان. كما تشهد الشواطئ والمطاعم إقبالاً كبيراً، في وقت يجذب فيه معرض «إكسبو 2020 دبي» المزيد من الزوار.

ووفقاً لموقع «هوبر»، وهو محرك بحث متخصص في السفر ويستخدم البيانات التراكمية للتنبؤ بأسعار الرحلات الجوية وتحليلها، فقد ارتفعت عمليات البحث عن الإمارات حوالي 22% في شهر يناير الماضي. وقالت شركة إس.تي.آر لتحليل بيانات قطاع الضيافة في ديسمبر إن صناعة الفنادق في دبي سجلت نسبة إشغال بلغت 78.2%.

وقال فيناياك ماهتاني، الرئيس التنفيذي لشركة «بي إن بي إم آي» لإدارة منازل العطلات: «إنه يتوقع طلباً قوياً». وتابع: «الإمارات بفضل قيادتها مكان آمن.. لا يوجد شعور بانعدام الأمن أو الخوف بيننا أو بين السياح»، مضيفاً أن الهجمات «لم يكن لها أي تأثير على الإطلاق».

 وأثناء استمتاعها بأشعة الشمس، قالت أنستازيا نيكيتينا، التي تدرس في موسكو: «الطقس لطيف جداً مقارنة بروسيا. نشعر بالأمان حقاً هنا ولا شيء يزعجنا على الإطلاق».

وقال دانييل ريفلين (22 عاماً)، لدى زيارته معرض «إكسبو 2020 دبي»، بعد ساعات من اعتراض الإمارات، الاثنين الماضي، صاروخاً باليستياً أطلقه الحوثيون: «أشعر بأمان تام في دبي».

من جانبها، قالت المديرة العامة لمنتجع «حبتور غراند»، كارولينا باليسزيوسكا، إنه لم يتم إلغاء أي حجز بسبب هجمات الحوثيين. وبدلاً من ذلك توقعت نهاية مظفرة لموسم قالت إنه كان بالفعل أفضل من سنوات ما قبل الجائحة مباشرة.

وأضافت: «الوضع يبدو أفضل بكثير من العام الماضي. الربع الأول يتجاوز بكثير ما سجلناه في نفس الفترة العام الماضي، لذلك نحن متفائلون للغاية».


0 Comments: