الثلاثاء، 31 أكتوبر 2023

 شركة الياه سات تعلن  عن انضمامها إلى أكبر مبادرة للاستدامة المؤسسية في العالم  الميثاق العالمي للأمم المتحدة UNGC

 

الياه سات تنضم لمبادرة عالمية لتعزيز استدامة الشركات


الياة سات


أعلنت شركة «الياه سات» عن انضمامها إلى أكبر مبادرة للاستدامة المؤسسية في العالم، وهي الميثاق العالمي للأمم المتحدة (UNGC).

وباعتبارها عضواً رسمياً في الميثاق، ستعمل «الياه سات» على تضمين المبادئ العشرة الأساسية التي ينص عليها الميثاق العالمي للأمم المتحدة في صميم أعمالها، والتي تركز على حقوق الإنسان والعمال، والإشراف البيئي، وإجراءات مكافحة الفساد، كما ستحرص على تضمينها في مختلف جوانب استراتيجية الاستدامة والحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، ليتم اعتمادها في جميع العمليات اليومية للشركة.

وتخطط الشركة للمشاركة الفعالة في المشاريع التي تعزز رؤية الاستدامة لكل من الأمم المتحدة والإمارات، مع التركيز بشكلٍ خاص على تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

وقال علي الهاشمي الرئيس التنفيذي لـ «إلياه سات»: تفخر «إلياه سات» بكونها أول شركة في مجال تكنولوجيا الفضاء في الإمارات، تنضم إلى الميثاق العالمي للأمم المتحدة، وتعمل على تضمين المبادئ العشرة للميثاق في أعمالها الأساسية، كجزء من أهداف الاستدامة.

وأضاف: يعكس انضمام «إلياه سات» للميثاق، التزامها بالشفافية والمسؤولية في جميع أعمالها، والتي يعود تأثيرها في البشر خاصة، وكوكب الأرض بشكل عام. وتتمتع «إلياه سات» بسجل حافل بممارسات الحوكمة الأخلاقية، ما يجعلها عضواً مثالياً في الميثاق العالمي للأمم المتحدة، الذي يركز على بناء مستقبل مستدام للجميع.

تجدر الإشارة إلى أنه، وبصفتها عضواً رسمياً في الميثاق العالمي للأمم المتحدة، ستعمل «الياه سات» على تقديم تقرير سنوي حول التقدم المحرز في تنفيذ المبادئ العشرة للميثاق

الأحد، 17 سبتمبر 2023

الشباب الإماراتى ومشاركة حيوية فى كوب 28

 

مبادرات شبابية إماراتية رائدة لتحقيق أهداف كوب28


كوب 28


أكد شباب إماراتيون سيشاركون بإبداعاتهم وأفكارهم خلال مؤتمر الأطراف «كوب28» الذي تستضيفه الدولة نوفمبر المقبل أهمية توسيع آفاق المشاركة الشبابية وتبادل المعرفة والخبرات في مجال التغير المناخي، معتبرين أن مشاركة مندوبي المناخ الشباب في هذا المؤتمر تعد إشارة قوية إلى دورهم المهم في تحقيق تغيير إيجابي وتعزيز الاستدامة على المستوى العالمي، وأن المؤتمر يشكل منبراً عالمياً لإيصال أصوات الشباب بقضايا الاستدامة والتغيرات المناخية.

وقالوا: إن دور الشباب في بناء الخطة الاستراتيجية والرؤية السياسية لمؤتمر الأطراف «كوب28» يتمثل في تقديم وجهات نظرهم وأفكارهم الابتكارية لمكافحة التغير المناخي، وتنفيذ مبادرات ومشاريع مبتكرة لتحقيق أهداف المؤتمر ونشر الوعي العام.

يجب تمكين الشباب من المشاركة الفعالة في صنع القرار وتنفيذ السياسات المناخية لضمان دورهم الريادي في مواجهة هذا التحدي العالمي، منوهين أن شبكة المناخ الجامعية تلعب دوراً بارزاً في تحفيز مشاركة الشباب في مؤتمر الأطراف «كوب28». وتعمل على توجيه وتعزيز الجهود التعليمية والبحثية في مجال التغيير المناخي بين الطلاب والشباب الجامعيين ويشارك مندوبو المناخ الشباب في دولة الإمارات في المؤتمر، ومنهم من يستعرض مشاريعهم في الاستدامة خلال فترة انعقاد المؤتمر.

رؤية مستقبلية

وقال محمد عيسى، عضو في مندوبي شباب الإمارات للتغير المناخي إن مشاركة مندوبي الشباب في قضايا التغيير المناخي تمثل تجسيداً لرؤية الإمارات المستقبلية في تمكين الشباب لاتخاذ القرارات الحاسمة والمؤثرة بالشكل الصحيح. ويعتبر «برنامج مندوبي الشباب الدولي للمناخ» جزءاً من جهود تكثيف التفاعل بين الشباب وصناع القرار، والفائدة لا تقتصر على الشباب فقط، بل يمكن لصناع القرار أن يحصلوا على منظور آخر للحلول والمشكلات من خلال التفاعل مع الشباب.

وأضاف: إن آثار التغيير المناخي ليست مقتصرة على مناطق معينة. وأضاف: تدرك دولة الإمارات هذه الأضرار وتدرك أن التغيير المناخي ليس مجرد سباق، بل هو تحدٍ يجب على الجميع مواجهته، دون ترك أحد وراءه. يظهر هذا التفكير من خلال تعيين مندوبي الشباب الدوليين لقضايا التغيير المناخي لتعزيز مشاركتهم الفعالة في «كوب28».

وأشار إلى أن دور الشباب في مؤتمر الأطراف يعد أمراً حيوياً للدعوة والابتكار والمساءلة والتعاون العالمي وضمان منظور طويل المدى بشأن العمل المناخي، خصوصاً وأن الشباب يلعبون دوراً حاسماً في الدفع من أجل بذل جهود هادفة للتخفيف من تغير المناخ والتكيف مع الخطط الموضوعة من أجل الحد منه. وهذا يتماشى ليس فقط مع رؤية مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ «كوب28» ولكن أيضاً مع رؤية القيادة الرشيدة في إشراك الشباب.

وأوضح أن شبكة المناخ الجامعية تلعب دوراً بارزاً في تحفيز مشاركة الشباب في مؤتمر الأطراف «كوب28» تعمل على توجيه وتعزيز الجهود التعليمية والبحثية في مجال التغيير المناخي بين الطلاب والشباب الجامعيين. هذا التفاعل يمنح الشباب فرصة لفهم قضايا المناخ بعمق والمساهمة في إيجاد حلول مبتكرة. تسهم بشكل كبير في تطوير الرؤى والاقتراحات التي يمكن أن تشكل خريطة طريق لمؤتمر«كوب28» وتعزز من دور الشباب كمشاركين فاعلين في هذا الحدث المهم.

مستقبل أخضر

من جانبه، قال سعيد الرميثي، سفير التغير المناخي في اليونيسيف لـ«كوب28»، تتلخص مهمتي في المساهمة بشكل كبير في نشر الوعي وترك بصمة مثمرة في مجتمعنا لنسلك خطواتنا نحو مستقبل أخضر، وهذه المسؤولية هي أمانة على عاتقي ولن أرضى إلا بالأفضل لشبابنا، لافتاً إلى أهمية مشاركة مندوبي المناخ الشباب في دولة الإمارات في مؤتمر الأطراف «كوب28»، الذي ستستضيفه الدولة نهاية العام الجاري، والتي تتمثل في توسيع آفاق المشاركة الشبابية وتبادل المعرفة والخبرات في مجال التغير المناخي، ودعوة إلى العمل المشترك في مواجهة هذه التحديات، بالإضافة إلى الوعي العام والتأثير الشامل الذي يمكن أن يحققه الشباب في نشر الوعي والتحفيز لاتخاذ إجراءات فعالة لمكافحة التغير المناخي. إن مشاركة مندوبي المناخ الشباب في هذا المؤتمر تعتبر إشارة قوية إلى دورهم المهم في تحقيق تغيير إيجابي وتعزيز الاستدامة على المستوى العالمي.

المزرعة العضوية

وحول مشروعه «المزرعة العضوية» قال سعيد الرميثي بدأت قصة المزرعة العضوية برغبتي في إنتاج منتجات عضوية بأيدينا. وبدأت بصنع الأجبان ومنتجات أخرى متنوعة، وواجهت تحديات زراعة الثمار في مناخ صحراوي. وبعد رؤية نجاح جهودي، قررت توسيع هذا المشروع وتوصيله للناس، وأصبحت قادراً على إنتاج منتجات يمكن للجميع الاستفادة منها وتقديم ورشات تثقيفية عن الزراعة العضوية وأهميتها للبيئة وصحتنا الجسدية والنفسية.

وتابع: اكتشفت خلال مسيرتي أن الزراعة العضوية ليست مستحيلة كما يعتقد الكثيرون، وجربت أنواعاً مختلفة من الزراعة وتعلمت الفرق والفائدة من كل نوع، مثل الزراعة من دون مبيدات والزراعة المائية وفي البيوت الزجاجية. وتعلمت دروساً من التحديات التي واجهتها. والتحدي الوحيد حالياً هو نشر هذه الثقافة والمعرفة لأكبر عدد من الناس وامتلاك مزرعة خاصة للإفادة العامة.

وتابع: تعزز شبكة المناخ الجامعية الوعي بقضايا التغير المناخي وأهمية اتخاذ إجراءات جادة لمكافحته، وتساهم في تبادل المعرفة والخبرات والممارسات الجيدة في مجال التغير المناخي. كما تنظم الأنشطة والفعاليات التي تشجع الشباب على المشاركة وتعزز الابتكار وتنظم تمثيلاً للشباب في مؤتمر الأطراف «كوب28» وتعمل على إشراك المجتمع في جهود مكافحة التغير المناخي وتعزيز الاستدامة، وتهدف الشبكة إلى تعميق الوعي وتطوير حلول مستدامة والتغلب على التحديات المناخية بالتعاون مع الشباب والمجتمع المحلي والمؤسسات.

مشروع

بدورها، تحدثت فاطمة الموسوي عن مشروعها «يقند الراس» بدأت حكايتنا منذ عام 1961 عندما قام الجد «المبتكر» بدمج أنواع ونكهات مختلفة من أوراق الشاي، ومن ثم انتقلت إلى الأب «الملهم» الذي قام باستكمال هذه الهواية وصنع خلطة خاصة تتمثل في دمج 9 أنواع مختلفة من الشاي من حول العالم. بعد ذلك، في عام 2017 قامت الابنة «المطورة» لترسخ الإرث وتكون علامة تجارية مسجلة.

وتابعت: يعد مشروع «يقند الراس» أول علامة تجارية إماراتية للشاي وصديقة للبيئة مختصة في دمج أوراق الشاي الأسود المستورد من دول عدة المصدرة للشاي حول العالم، بحيث كل خلطة تتميز بدمج نكهات مختلفة من دول مختلفة لتصنع خلطة مميزة تدمج المذاق العربي والأوروبي والهندي.

وقالت ابتكرنا طاقة نظيفة «متجددة» من مخلفات الشاي لتخدم الأرض بحيث استفادة من مراحل نبتة الشاي من الأرض وإلى الأرض، فكونت أول علامة تجارية إماراتية صديقة للبيئة للشاي تحت مسمى «يقند الراس».

أفكار إبداعية

من جانبها، قالت فاطمة المرزوقي - مؤسس مشروع «هيرا»، وخريجة جامعة زايد في تخصص علوم البيئة والاستدامة، إنها تهتم في البيئة منذ الصغر وكبر معها هذا الاهتمام في التخصص الدراسي والأعمال التطوعية التي شاركت فيها ومن بعدها زاد شغفها بنشر العلم الذي تعلمته وتثقيف المجتمع عن بدائل صديقة للبيئة وهذه كانت بداية مسيرة مشروع «هيرا» وهو عبارة عن مشروع يساهم في الحد من الأضرار البيئية عن طريق توفير وسائل وطرق بديلة في حياتنا اليومية للحد من استعمال البلاستيك، ومنها أكياس معاد تدويرها وصديقة للبيئة تستخدم في الجمعيات التسوقية أو الرحلات البرية، إضافة إلى منتجات تخدم الجيل الحالي مثل أقلام قابلة للزراعة فيها بذور الطماطم والسبانخ التي يمكن زراعتها بعد الاستخدام، وبدعم من وزارة الثقافة والشباب يعرض مشروع «هيرا» في «كوب28» والمدارس والجامعات، وسيكون أول المشاركين في مؤتمر الأطراف «كوب28»، إضافة إلى العديد من المشاريع الشبابية، حيث تسعي حكومتنا دائماً لتفعيل دور الشباب في القطاعات كافة

الجمعة، 20 مايو 2022

ختام ناجح لمبادرة مليون مبرمج عربى

 

مليون مبرمج عربي نموذج بإشراك المؤسسات في صناعة المستقبل


مليون مبرمج عربي


مع اختتام مبادرة «مليون مبرمج عربي» بحضور سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، وتكريم المبرمجين الفائزين بتحديها، برز دور شركاء المبادرة من المؤسسات المجتمعية في تحقيق الهدف الأسمى لهذه المبادرة والذي يتمثل في خدمة الإنسان والارتقاء بجودة حياة المجتمعات العربية.


رعاية

وتجسد ذلك في رعاية مؤسسة «حسين سجواني - داماك الخيرية» لمبادرة مليون مبرمج عربي، وحرصها على تقديم الدعم من خلال هذه المبادرة لتزويد الشباب العربي بالقدرات والمهارات الأساسية التي سيحتاجونها في الحصول على فرص عمل في المستقبل، وإطلاق مشاريعهم أو شركاتهم الرقمية الخاصة.


وتترجم الشراكة أهمية المسؤولية المجتمعية للشركات الوطنية ودورها الأساسي في عملية التنمية والنهوض بالمجتمع، بما يترجم رؤية القيادة الرامية إلى تحسين واقع المجتمعات العربية وإرساء ثقافة العطاء وبناء المستقبل، إلى جانب تعزيز تنافسية الدولة في كافة المجالات بما يكفل صدارتها العالمية.


مواكبة

وأكد خلفان جمعة بلهول الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل أن تعزيز الشراكات مع الجهات الحكومية والخاصة وتكامل كافة القطاعات والمؤسسات في مختلف المجالات التنموية يجسد رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لإعداد جيل من الشباب القادر على مواكبة تغيرات المستقبل، وإيجاد حلول مبتكرة للتحديات المستقبلية، واستكشاف فرص جديدة تسهم في بناء اقتصاد معرفي يقوم على البرمجة والتكنولوجيا الحديثة. وأشار إلى أهمية دور مؤسسة «حسين سجواني - داماك الخيرية» في تحقيق أهداف المبادرة وتوفير تدريب نوعي لمليون شاب عربي على أحدث تقنيات وأدوات البرمجة الحاسوبية، وإثراء معارفهم وتطوير قدراتهم وبناء خبراتهم في مجال البرمجة، ما ينعكس إيجاباً على دعم مختلف القطاعات الحيوية بطاقات مبدعة وتعمل على تطوير الاقتصادات العربية لتواكب المستقبل.


استثمار

ومن جهته، قال حسين سجواني: تجسد رعاية مؤسسة حسين سجواني - داماك الخيرية لمبادرة مليون مبرمج عربي إيماننا بأهمية الاستثمار في بناء الإنسان أكبر قيمة لتقدم الدول وبلوغها المستقبل، ودعم مثل هذه المبادرات العالمية، والتي تنطوي على قيم رفيعة المستوى وتسعى إلى غرس الأمل لدى ملايين الشباب العربي وبناء مستقبل أفضل. وأضاف: رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أرست أسساً راسخة لتفوق دبي كأفضل مدينة حاضنة جاذبة للعقول والمواهب تدعم أجيال المستقبل وتعزز شغفهم بالعلوم والتكنولوجيا والابتكار والبرمجة.


ونجحت مبادرة «مليون مبرمج عربي» التي تعتبر إحدى مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية وتشرف عليها مؤسسة دبي للمستقبل، باستقطاب أكثر من مليون شاب وشابة عربية للمشاركة في المبادرة من 80 دولة حول العالم، وجمع نخبة من أهم المدربين وأكثرهم خبرة في علوم البرمجيات والتقنيات المتقدمة في العالم لتدريب المشاركين، حيث تلقى منتسبو البرنامج نحو 5 ملايين ساعة دراسة وعمل، و76 ألف ورشة تدريبية، وأنجزوا 100 ألف مشروع تخرج ناجح، كما تم منح أكثر من 1500 منحة في دورات البرمجة المتقدمة «نانو ديجري» لأصحاب المشاركات المتميزة.

الخميس، 3 يونيو 2021

الامارات...أطمح المبادرة الأولى من نوعها على مستوى المنطقة لتزويد أصحاب الهمم في أبوظبي بالمهارات والخبرات المهنية

 

معاً.... تعلن إتمام المرحلة الأولى من أطمح



تواصل دوله الامارات نشر واقامه مبادرات انسانيه لمساعدة اصحاب الهمم وادخالهم سوق العمل واستغلال مهاراتهم ورغبتهم فى اثبات الذات ومن هذا المنطلق 

أعلنت هيئة المساهمات المجتمعية «معاً»، عن إتمام المرحلة الأولى بنجاح من برنامج «أطمح»، المشروع الأول لعقود الأثر الاجتماعي على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، الذي أطلقته الهيئة، بالتعاون مع دائرة تنمية المجتمع، والدار العقارية، ومؤسسة الدار للتعليم، ومؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، والذي وفر الدعم التعليمي والتدريب المهني لـ 25 طالباً من أصحاب الهمم.

ويعتبر «أطمح»، المبادرة الأولى من نوعها على مستوى المنطقة، لتزويد أصحاب الهمم في أبوظبي بالمهارات والخبرات المهنية، التي تؤهلهم لسوق العمل.

وتم إطلاق برنامج «أطمح» في شهر مايو 2020، وشهد تحقيق العديد من الإنجازات، كان أهمها إبرام الشراكة خلال فترة قياسية مدتها 6 أشهر، والنجاح في مواكبة منظومة التعلم عن بعد، في ظل التحديات الصحية الأخيرة، وذلك بقيادة الكادر التدريسي من الموجهين والمدربين المختصين الثمانية، الذين تم إعدادهم وتدريبهم.